القصيدة : عقبى اليمين على عقبى الوغى ندم

عُقبى اليَمينِ عَلى عُقبى الوَغى نَدَمُ ماذا يَزيدُكَ في إِقدامِكَ القَسَمُ

[الشروح : 5 ] 2 وَفي اليَمينِ عَلى ما أَنتَ واعِدُهُ ما دَلَّ أَنَّكَ في الميعادِ مُتَّهَمُ

[الشروح : 5 ] 3 آلى الفَتى اِبنُ شُمُشقيقٍ فَأَحنَثَهُ فَتىً مِنَ الضَربِ تُنسى عِندَهُ الكَلِمُ

[الشروح : 5 ] 4 وَفاعِلٌ ما اِشتَهى يُغنِهِ عَن حَلِفٍ عَلى الفِعالِ حُضورُ الفِعلِ وَالكَرَمُ

[الشروح : 4 ] 5 كُلُّ السُيوفِ إِذا طالَ الضِرابُ بِها يَمَسُها غَيرَ سَيفِ الدَولَةِ السَأَمُ

[الشروح : 6 ] 6 لَو كَلَّتِ الخَيلُ حَتّى لا تَحَمَّلَهُ تَحَمَّلَتهُ إِلى أَعدائِهِ الهِمَمُ

[الشروح : 5 ] 7 أَينَ البَطاريقُ وَالحَلفُ الَّذي حَلَفوا بِمَفرَقِ المَلكِ وَالزَعمُ الَّذي زَعَموا

[الشروح : 7 ] 8 وَلّى صَوارِمَهُ إِكذابَ قَولِهِمِ فَهُنَّ أَلسِنَةٌ أَفواهُها القِمَمُ

[الشروح : 4 ] 9 نَواطِقٌ مُخيِراتٌ في جَماجِمِهِم عَنهُ بِما جَهِلوا مِنهُ وَما عَلِموا

[الشروح : 9 ] 10 الراجِعُ الخَيلَ مُحفاةً مُقَوَّدَةً مِن كُلِّ مِثلِ وَبار أَهلُها إِرَمُ

[الشروح : 5 ] 11 كَتَلِّ بِطريقٍ المَغرورِ ساكِنُها بِأَنَّ دارَكَ قِنَّسرينُ وَالأَجَمُ

[الشروح : 3 ] 12 وَظَنِّهِم أَنَّكَ المِصباحُ في حَلَبٍ إِذا قَصَدتَ سِواها عادَها الظُلَمُ

[الشروح : 4 ] 13 وَالشَمسُ يَعنونَ إِلّا أَنَّهُم جَهِلوا وَالمَوتَ يَدعونَ إِلّا أَنَّهُم وَهَموا

[الشروح : 6 ] 14 فَلَم تُتِمَّ سَروجٌ فَتحَ ناظِرِها إِلّا وَجَيشُكَ في جَفنَيهِ مُزدَحِمُ

[الشروح : 6 ] 15 وَالنَقعُ يَأخُذُ حَرّاناً وَبَقعَتَها وَالشَمسُ تَسفِرُ أَحياناً وَتَلتَثِمُ